38 °c
Baghdad
33 ° الثلاثاء
33 ° الأربعاء
33 ° الخميس
33 ° الجمعة
33 ° السبت
السبت, يونيو 21, 2025
  • Login
وكالة سكوب نيوز
  • الرئيسية
  • سياسية
  • اقتصادية
  • رياضية
  • ثقافية
  • تقارير
  • رأي
  • سكوبيات
  • دقيقة مع سكوب
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسية
  • اقتصادية
  • رياضية
  • ثقافية
  • تقارير
  • رأي
  • سكوبيات
  • دقيقة مع سكوب
No Result
View All Result
وكالة سكوب نيوز
No Result
View All Result
Home رأي

الانتخابات نكبة العراق المتكررة

Scoop newsiq by Scoop newsiq
16 سبتمبر، 2021
in رأي, سياسية
0
0
SHARES
339
VIEWS
المشاركة عبر فيس بوك المشاركة عبر تويتر

سكوب نيوز– منتصر العراقي

قد لا يختلف الأمر كثيراً في العراق لكن بأسلوبٍ اكثر تطوراً والنتائج واحدة احتلالٌ وتدمير وقتل وتهجير ، فعندما تقرأ كلمة نكبة يذهب ذهنك مباشرةً الى دولة فلسطين كونه مصطلح فلسطيني يبحث في المأساة الإنسانية التي وقعت هناك ، التشريد والتهجير والقتل والهدم والتجريف وتدمير المجتمع وتمزيق معالمه الحضارية وإبادة العشرات من القرى ، هذا ما حدث عام 1948 وقد اطلق عليه اسم النكبة ، أحدثت اول انتخابات في العراق شرخٍ في المجتمع ادى الى حرب طائفية طاحنة يصاحبها غياب تام لقانون الدولة وتَسيد واضح لعصابات إرهابية لا تعرف إلا ازهاق الارواح تتغذى على الدماء كالوحوش بمجموعات صغيرة انتشرت في المدن العراقية ، فكانت الهجرة الى خارج البلد هي الحل للخلاص من شبح الموت الذي يلاحق الجميع بتحريك سياسي خبيث ، حدث هذا بعد انتخابات عام 2006 وصولاً الى انتخابات 2010 التي حاول الشعب من خلالها ان يغير واقعه ويذهب لبر الأمن ولكن أنطلقت الايام مسرعة للأسوء ، الكثير من الموت والترويع ولكن هذه المره كانت المفخخات السياسية هي التي تفتك بأجساد العراقيين ، أصبحت الحرب واضحة تقطف أرواح الناس كما تُقطف الزهور من المزارع ، وكل هذا يصب في مصلحة الأحزاب الحاكمة ، أشتد الصراع واصبح التخدل الخارجي واضحاً لتتضح الصورة ونرى انهم ليسوا الا بيادق شطرنج تحركهم طهران كما تشاء ، فالإنسان ينضج في الوقت الذي يحترق فيه قلبه وكم من مرة احترقت فيها القلوب على ضحايا الانفجارات الدامية والصراع السياسي الذي احرق بغداد وقتل اهلها ، لم يمر كثيراً من الوقت حتى أنتفض الشعب رفضاً لإعتقال المئات من حكومة تنعت بالطائفية ولكن كانت النتيجة كارثية فكل انتخابات ما ان اقتربت إلا وقد جلبت مصيبة جديدة وهذه المرة إنسحاب للجيش بأوامر القائد العام وتسليم المدن الثائرة ضد الظلم الى عصابات وتنظيم إرهابي يرتوي على الدماء ، تنظيم أمريكي الصنع إيراني التجميع فأصبح ماركة عالمية في القتل ، فتك بالمجتمع ودمر المدن تدميراً كبيراً قتل الناس وسلب ونهب واغتصب وفجر وخطف بنات العراق الى يومنا هذا ، نكبة حقيقة تعاني منها مئات الالاف من العوائل العراقية ، تجريف القرى والتهجير والتشريد وتحويلهم الى لاجئين بين ليلة وضحاها، بينما تنشغل الاحزاب في تقاسم السلطة والوزارات فالانتخابات نعمة لهم ونقمة على الشعب ، بعد عدة أيام من سيطرتهم عادت المعارك الضارية والقتال العنيف وتحشيد المئات من القطعات العسكرية للسيطرة على المدن من جديد ودحر التنظيم وقد نجحت القوات في عملياتها بتكلفة كبيرة دفع ثمنها ارواح الكثير من المقاتلين وكثير من العوائل التي دفنت تحت انقاض المنازل ، مرةً اخرى انتخاباتٌ جديدة كان الفساد سيدها فغالبية الشعب كان مقاطعاً لها ليتخلص من سطوة الاحزاب وسيطرتهم على الحكم ولكن هذه المرة كانت الصناديق معدة لإعادة الوجوه نفسها الى الحكم فعندما ينظر المواطن لا يرى إلا عملية اعادة تدوير للنفايات ، بعد تشكيل حكومة 2018، هب الشعب من جديد مطالباً بحقوقه ورافضاً لفساد الأحزاب الحاكمة الذي نخر جسد الدولة واضعفها، ”نريد وطن” كان اهم الشعارات في ثورة تشرين التي راح ضحيتها اكثر من 800 مواطن وآلاف الجرحى ، كشفت الستار عن وجوه الكثير من القتلة وغرست من جديد في قلوب الناس حب الوطن والتضحية من أجله لتجد بناية المطعم التركي رمزاً خالداً وحصناً منيعاً لأبطال تشرين خارجاً من الجغرافيا وداخلاً التأريخ كرمزاً للصمود ، ما يزال الشعب العراقي يعاني من نكبة انتخابات عام 2014 في ظل تدمير المدن التي تسمى منكوبة الى الان وتجريف القرى والتغيير الديمغرافي الممتد من كركوك الى صلاح الدين وغيرها من المحافظات يوحي ان الانتخابات المقبلة ماهي إلا نكبة جديدة في العراق يصاحبها انقسامات داخلية بصورة اوسع ، قد تكون المعجزة هي الحل فقط لإنقاذ العراق وإيقاف سلسلة النكبات المتكررة مع كل انتخابات فلا هروب من النفق الإيراني إلا بتدميره ، فالانتخابات الجديدة كالحرث في الماء وشراء البطاقات الانتخابية علناً تكشف لك المستقبل القريب وتبين ان التغيير المزعوم فقط سيشمل بعض الوجوه لا اكثر .

شارك هذا الخبر في :

  • اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
  • انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)
  • انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)
  • المزيد
  • اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)
  • اضغط للمشاركة على Tumblr (فتح في نافذة جديدة)

مرتبط

ShareTweetShare
Previous Post

ضمن خطتها الإستباقية لزيارة الأربعين .. صحة كربلاء تضبط وتتلف أكثر من (3) أطنان من المواد الغذائية

Next Post

مسلحون يهاجمون سائق حافلة في مدينة الصدر

Scoop newsiq

Scoop newsiq

حقيقة .. سرعة .. مهنية

Next Post
مسلحون يهاجمون سائق حافلة في مدينة الصدر

مسلحون يهاجمون سائق حافلة في مدينة الصدر

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الطقس

Baghdad, Iraq
السبت, يونيو 21, 2025
Mostly Cloudy
38 ° c
10%
4.35mh
-%
40 c 26 c
الثلاثاء
41 c 25 c
الأربعاء
41 c 26 c
الخميس
40 c 26 c
الجمعة
  • الرئيسية
  • سياسية
  • اقتصادية
  • رياضية
  • ثقافية
  • تقارير
  • رأي
  • سكوبيات
  • دقيقة مع سكوب
البريد الالكتروني : info@scoopnews-iq.com

© 2020 - جميع الحقوق محفوظة لـ وكالة سكوب نيوز

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسية
  • اقتصادية
  • رياضية
  • ثقافية
  • تقارير
  • رأي
  • سكوبيات
  • دقيقة مع سكوب

© 2020 - جميع الحقوق محفوظة لـ وكالة سكوب نيوز

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
آخر الأخبار
العراق بعد 2003.. بين التجربة اليابانية وواقع الانهيار كربلاء تنعى لؤي زهرة غراهام أورنولد.. ماذا تعرف قائد أستراليا التاريخي وأبرز المرشح... في اليوم العالمي لحرية الصحافة.. صحافيو كربلاء يشكون التضييق الدجاج بدلا من اللحوم.. تخوف بسبب انتشار النزفية في كركوك العراق يحصد الألقاب في البطولة العربية للقوس بتونس تشاؤم الصحف الأميركية لصيف العراقيين.. 20 ساعة بلا كهرباء و"ال... خور عبد الله… بين مطرقة التفريط وسندان التأجيل المشبوه عيد العمال… وقفة عرفان وتحديات لا تزال قائمة "الدكة العشائرية" في ذي قار .. انعكاس للفشل الحكومي وغياب للقا...